المرض وأعراضه وطرق انتقاله
أنفلونزا الخنازير هو فيروس أنفلونزا شديد يمكن انتقاله من الإنسان إلى الإنسان من خلال الرذاذ في الهواء.
وينتقل المرض كما تنتقل عدوى الأمراض التنفسية من خلال رذاذ اللعاب ، المخاط من شخص إلى آخر، وبصورة رئيسية عند السعال أو العطاس.
أما أعراضه فهي مشابهة للأنفلونزا الاعتيادية مثل: المرض المفاجئ والحمى والسعال وضيق في التنفس، وقد يكون مصحوباً بالقشعريرة وسيلان الأنف والتهاب الحلق والتعب والشعور باعتلال الصحة وفقدان الشهية، وقد تصبح الأعراض شديدة.
أما أهم طرق الوقاية فهي:
1- غسل الأيدي قبل إعداد الطعام أو تناوله، وقبل معالجة الجراح، والإرضاع الطبيعي وتغيير حفاضات الرضع.
وكذلك يستوجب غسل الأيدي بعد السعال والعطاس وإمساك اللحوم النيئة باليد والاتصال مع الحيوانات.
2- مراعاة القواعد التنفسية السليمة
كما قلنا سابقاً، يمكن أن تنتقل الأنفلونزا من شخص إلى آخر من خلال رذاذ اللعاب أو المخاط عبر الهواء.
هذا يعني أن السعال والعطاس قد يتسببان بنقل المرض، وكثير من الناس يسعلون ويعطسون داخل أيديهم من أجل الحيلولة دون انتشار الجراثيم، وهذه ممارسة غير جيدة لأن الجراثيم في هذه الحالة ما تزال قادرة عن طريق المصافحة أو لمس الأشياء على الانتقال، لذلك فالأصح هو استخدام المنديل.
3- التباعد الاجتماعي
وهو من أهم الطرق للحيلولة دون انتشار الأنفلونزا، وهو البقاء على مسافة آمنة من الآخرين عند انتشار أية جائحة وهي لا تقل عن متر ونصف المتر.
4- المراقبة والتبليغ
وهي نظام للكشف عن إصابات بالمرض، ونقل المعلومات التي يتم اكتشافها أثناء المراقبة وتمريرها إلى السلطات الصحية.
5- عزل المصابين بالمرض وإحالتهم إلى المرافق الصحية
أنفلونزا الخنازير هو فيروس أنفلونزا شديد يمكن انتقاله من الإنسان إلى الإنسان من خلال الرذاذ في الهواء.
وينتقل المرض كما تنتقل عدوى الأمراض التنفسية من خلال رذاذ اللعاب ، المخاط من شخص إلى آخر، وبصورة رئيسية عند السعال أو العطاس.
أما أعراضه فهي مشابهة للأنفلونزا الاعتيادية مثل: المرض المفاجئ والحمى والسعال وضيق في التنفس، وقد يكون مصحوباً بالقشعريرة وسيلان الأنف والتهاب الحلق والتعب والشعور باعتلال الصحة وفقدان الشهية، وقد تصبح الأعراض شديدة.
أما أهم طرق الوقاية فهي:
1- غسل الأيدي قبل إعداد الطعام أو تناوله، وقبل معالجة الجراح، والإرضاع الطبيعي وتغيير حفاضات الرضع.
وكذلك يستوجب غسل الأيدي بعد السعال والعطاس وإمساك اللحوم النيئة باليد والاتصال مع الحيوانات.
2- مراعاة القواعد التنفسية السليمة
كما قلنا سابقاً، يمكن أن تنتقل الأنفلونزا من شخص إلى آخر من خلال رذاذ اللعاب أو المخاط عبر الهواء.
هذا يعني أن السعال والعطاس قد يتسببان بنقل المرض، وكثير من الناس يسعلون ويعطسون داخل أيديهم من أجل الحيلولة دون انتشار الجراثيم، وهذه ممارسة غير جيدة لأن الجراثيم في هذه الحالة ما تزال قادرة عن طريق المصافحة أو لمس الأشياء على الانتقال، لذلك فالأصح هو استخدام المنديل.
3- التباعد الاجتماعي
وهو من أهم الطرق للحيلولة دون انتشار الأنفلونزا، وهو البقاء على مسافة آمنة من الآخرين عند انتشار أية جائحة وهي لا تقل عن متر ونصف المتر.
4- المراقبة والتبليغ
وهي نظام للكشف عن إصابات بالمرض، ونقل المعلومات التي يتم اكتشافها أثناء المراقبة وتمريرها إلى السلطات الصحية.
5- عزل المصابين بالمرض وإحالتهم إلى المرافق الصحية