حارس مرمى فريق هانوفر ومنتخب ألمانيا لكرة القدم، روبرت إنكه (32 عاما) أمس الثلاثاء بعدما صدمه قطار في حادث أكد صديقه ومستشاره يورغ نبلونغ وكذلك مصادر بشرطة ساكسونيا السفلى أنه حادث انتحار.
وقال نبلونغ إنه سيكشف عن التفاصيل في مؤتمر صحفي يعقد في وقت لاحق من اليوم الأربعاء في حين لمح رئيس نادي هانوفر مارتن كايند إلى أن الحارس أقدم على الانتحار وقال إنه "كان غير مستقر لكنه لم يبد ذلك للآخرين وتمكن من إخفاء ما بداخله".
وأصدر الاتحاد الألماني لكرة القدم بيانا عبر فيه عن صدمته إزاء نبأ وفاة إنكه، كما عبر مدرب المنتخب الألماني يواكيم لوف عن مشاعر مماثلة.
وحرس إنكه مرمى ألمانيا في كأس أمم أوروبا الأخيرة 2008 بديلا لزميله المخضرم ينس ليمان، وكان يعتبر المرشح الأوفر حظا لتولي المهمة بشكل أساسي لكن إصابته بعدوى بكتيرية في المعدة في سبتمبر/أيلول الماضي فتحت المجال أمام منافسه رينيه أدلر لتعزيز حظوظه بأن يصبح الحارس الأساسي في المنتخب الذي ضمن التأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة عام 2010.
وكان إنكه عاود التمارين الشهر الماضي مع فريقه بعد غياب دام خمسة أسابيع عن الملاعب، علما بأنه يملك في سجله ثماني مباريات دولية، فضلا عن اللعب لأندية كبرى مثل بنفيكا البرتغالي (1999-2002) وبرشلونة الإسباني (2002-2003).
على الصعيد العائلي فإن الحارس الراحل كان متزوجا ولديه ابنة تبلغ ثمانية أشهر تبناها بعد وفاة ابنته الأصلية بمرض في القلب قبل سنتين.
وقال نبلونغ إنه سيكشف عن التفاصيل في مؤتمر صحفي يعقد في وقت لاحق من اليوم الأربعاء في حين لمح رئيس نادي هانوفر مارتن كايند إلى أن الحارس أقدم على الانتحار وقال إنه "كان غير مستقر لكنه لم يبد ذلك للآخرين وتمكن من إخفاء ما بداخله".
وأصدر الاتحاد الألماني لكرة القدم بيانا عبر فيه عن صدمته إزاء نبأ وفاة إنكه، كما عبر مدرب المنتخب الألماني يواكيم لوف عن مشاعر مماثلة.
وحرس إنكه مرمى ألمانيا في كأس أمم أوروبا الأخيرة 2008 بديلا لزميله المخضرم ينس ليمان، وكان يعتبر المرشح الأوفر حظا لتولي المهمة بشكل أساسي لكن إصابته بعدوى بكتيرية في المعدة في سبتمبر/أيلول الماضي فتحت المجال أمام منافسه رينيه أدلر لتعزيز حظوظه بأن يصبح الحارس الأساسي في المنتخب الذي ضمن التأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة عام 2010.
وكان إنكه عاود التمارين الشهر الماضي مع فريقه بعد غياب دام خمسة أسابيع عن الملاعب، علما بأنه يملك في سجله ثماني مباريات دولية، فضلا عن اللعب لأندية كبرى مثل بنفيكا البرتغالي (1999-2002) وبرشلونة الإسباني (2002-2003).
على الصعيد العائلي فإن الحارس الراحل كان متزوجا ولديه ابنة تبلغ ثمانية أشهر تبناها بعد وفاة ابنته الأصلية بمرض في القلب قبل سنتين.